خلاصة الوضع ونحن في مشارف نهاية الاسبوع: لا شيء تغير. سوى مزيد من الاحتقان وثبات البعض عند سياسة معيز ولو طاروا…الخ وتأكد ان الأمور الذاتوية عند البعض اهم من النظر في مصائر البلاد والعباد. وفي نفس الوقت فان عدد من يرى انه لا بد من القيام بما يجب لتصحيح المسار يزداد عددا ونوعا وستؤكد باقي الأيام والاحداث اننا ما قلناه حق وما دعونا له، وان كان لا يكتنز الحقيقة او كل الحل، هو من جنس الصواب والبحث عن الحل المجدي فنحن نطمح للمساهمة مع غيرنا في هذه البلاد وهم كثيرون لتقديم الحلول دائما