منذ يوم الصوناد تحثنا برسالة إستحفظ على الثروة المائية… -إنقطاع لأسبوع للماء الصالح للشراب ومعاناة بالجملة للمتساكنين وخاصة سكان العمارات ليومنا هذا الماء مقصوص "هارب" وإن عاد عاد لبضع الدقائق. -تصريحات لمسؤولين مفادها أن إنقطاع الماء ناتج عن التبذير من طرف المواطنين وكثرة الإستعمال…واليوم نشاهد كائنا من كان والاكيد انه من السلط الجهوية بصفاقس يسكب الماء بطريقة عشوائية لتلميع صورة وسط مدينة صفاقس "100 متر" في وقت يعاني فيه المواطن من العطش …افلا يكفي ما نعانيه من تسؤربات مائية خطيرة جدا لم تتم عملية اصلاحها الى يوم الناس هذا في قرمدة وطينة وطريق المهدية وحي البحري والحبيب …اليس هذا التصرف جريمة ؟