أحست امرأة تونسية من بين ركّاب طائرة الخطوط الجوية التونسية المتّجهة إلى مطار نيس بآلام المخاض. ومن حسن الحظ أن كان على متن الطائرة نفسها طبيب تونسي مختص قام بمساعدة طاقم الطائرة لتسير عمليّة الولادة في أحسن الظروف و قد أحتفل طاقم الطائرة بالمولود الجديد. وقام أحد أعضاء طاقم الطائرة بتصوير الحدث والإعلان عنه. ومن المعلومات الخاطئة المتداولة أنّ المولود على الطائرة أو في الباخرة يتحصّل على جنسيّة البلد المتّجه إليه.