طريق الافران اصبح يمثّل كثافة سكانيّة كبيرة جدّا وخاصّة مع النموّ الديمغرافي الذي تشهده المنطقة وظهور عمارات كالفقاقيع وكان لا بدّ لهذا النموّ من بنية اساسيّة تواكبه وخاصّة على المستوى الصحّي ولكن مستوصف الافران يمثّل وصمة عار كبيرة في قرننا هذا ( ولنا حديث في الايام القادمة )بينما تكاثرت الصيدليّات إلى ان بلغ عددها سبع صيدليّات تعمل كلها في النهار بإحتساب الصيدليّة الجديدة التي ستفتح قريبا والمشكل ان يمرض ليلا لا يجد صيدليّة ليليّة لإقتناء الدّواء فلماذا كلّ هذا الإصرار على عدم الترخيص لصيدليّة ليليّة ولصالح من ؟ الخوف ان تكون لصالح بعض المنتفعين من عدم إضافة صيدليات ليليّة ليدفع المواطن ثمن ذلك