كما أكدوا معارضتهم لممارسة اي نشاط صناعي على مستوى الشريط الساحلي بمدينة منزل بورقيبة والمتكون أساسا من الضفاف الجنوبية لبحيرة بنزرت بعد تهيئته باعتباره يمثل "المتنفس الوحيد للمدينة" على حد تعبيرهم، مشددين على ضرورة الإسراع في تهيئة الأراضي المتاخمة للشريط الساحلي وحمايتها من التلوث الهوائي والمائي واستغلالها في مشاريع ترفيهية ورياضية وثقافية...