وعبرت رئاسة الحكومة، في البلاغ ذاته، عن " تقديرها لتضحيات أجيال متعاقبة من التونسيين من شهداء وجرحى وضحايا التعذيب والسجون والمنافي وغيرها من أنواع الظلم وألوان الاستبداد"، مجددة " العهد على الوفاء لدم الشهداء ورد الاعتبار" لكل ضحايا نظام الاستبداد والفساد بصرف النظر عن انتماءاتهم وفي إطار الشفافية الكاملة واحترام القانون.