كما اعتبرت القائمة المستقلة "القوى الشبابية"، بغياب القنوات التلفزية والإذاعية العمومية عن أنشطتها، أن "التغطية الإعلامية خلال الحملة الانتخابية للتلفزات والإذاعات لم تكن متوازنة وعادلة، وهو ما يطرح أكثر من تساؤل حول جدية وشفافية هياكل مراقبة الإعلام السمعي البصري خلال فترة الانتخابات" على حد قوله.