وجاء في الدراسة التي أعدتها كل من جمعية"نساء وريادة" و"الجمعية التونسية لحقوق الطفل"، وتم توزيعها بمناسبة اليوم العالمي لمناهضة العنف المسلط ضد المرأة الذي يصادف يوم 25 نوفمبر الجاري، أن الاعتداءات بالعنف المادي والمعنوي المسلط على النساء والاطفال تظل في كثير من الأحيان دون عقوبة بسبب القصور التشريعي والثغرات القانونية والضغوط الاجتماعية، وغلبة جانب المسكوت عنه التي تحول في كثير من الحالات دون توفير شروط الإثبات القاطعة...