التهمت ألسنة اللهب على مدار 5 أيام مناطق شاسعة من إسرائيل، وقد أججت الرياح والطقس الجاف من توسع رقعة الحرائق، كما عرقلت جهود السيطرة عليها، لتعلن سلطات الاحتلال الإسرائيلي، الأحد، السيطرة عليها بعد مساعدات وتدخلات دولية، وعقب إجبار عشرات آلاف السكان على مغادرة منازلهم، كما أتت النيران على مساحات كبيرة من الغابات والأحراش، والتلال حول القدسالمحتلة، وأشعلت "حروب هاشتاغات" على تويتر. وفيما يلي جرد لما خلفته ألسنة النار وحقائق عما جرى: - أشارت بعض المواقع الإسرائيلية إلى أن النار التهمت 560 منزلاً، وخلفت 180 جريحاً. -تم استخدام مليون ونصف طن من المواد "المعيقة للحرائق" ألقيت من الجو، ونفذت 480 طلعة جوية خلال الأيام ال 5 الماضية. - على الرغم من يد المساعدة التي مدتها السلطات الفلسطينية عبر إرسالها 41 إطفائيا و8 شاحنات لمكافحة الحرائق خصوصاً في حيفا، أقدمت إسرائيل على اعتقال 23 شخصا زعمت الاشتباه في أنهم وراء حرائق مفتعلة، بدون كشف هوياتهم، أو تقديم الأدلة. - شهدت إسرائيل عشرات الحرائق بشكل يومي منذ الثلاثاء، ناهزت معدلا وسطيا بلغ 200 حريق يومياً. - هاشتاغ إسرائيل تحترق سجل حراكاً كبيراً على تويتر، وأضحى في المرتبة الثانية عالمياً قبل أيام، حيث انقسم المغردون بين "مهلل" لما اعتبره جزاء لإسرائيل، وبين شاجب، قبل أن تستنفر السلطات الإسرائيلية مطلقة هاشتاغ مضاد بعنوان "إسرائيل لن تحترق". - الدول التي ساهمت في إطفاء الحرائق عددها 22 دولة. - أرسلت الولاياتالمتحدة الأميركية الجمعة 25 نوفمبر ناقلة ضخمة تحمل 70 طنا من المياه وسوائل إخماد حرائق، باشرت عملية الإطفاء السبت. - قدرت الأضرار مبدئيا بحيفا فقط ب 120 مليون دولار. - أتت الحرائق على نحو 280 هكتارا في حيفا وجوارها، حسب بلدية المدينة. - هاشتاغ إسرائيل تحترق سجل حراكاً كبيراً على تويتر، وأضحى في المرتبة الثانية عالمياً قبل أيام، حيث انقسم المغردون بين "مهلل" لما اعتبره جزاء لإسرائيل، وبين شاجب، قبل أن تستنفر السلطات الإسرائيلية مطلقة هاشتاغ مضاد بعنوان "إسرائيل لن تحترق". - الدول التي ساهمت في إطفاء الحرائق عددها 22 دولة. - أرسلت الولاياتالمتحدة الأميركية الجمعة 25 نوفمبر ناقلة ضخمة تحمل 70 طنا من المياه وسوائل إخماد حرائق، باشرت عملية الإطفاء السبت. - قدرت الأضرار مبدئيا بحيفا فقط ب 120 مليون دولار. - أتت الحرائق على نحو 280 هكتارا في حيفا وجوارها، حسب بلدية المدينة.