أطلق مركز البحوث والدراسات والتوثيق والإعلام حول المرأة –كريديف - بدعم من السفارة الكندية بتونس، اليوم الأربعاء، الحملة الرّقمية''ما تخليش الوحش يعيش'' لمناهضة العنف إلى جانب التشريعات والتمكين الاقتصادي والجانب الحمائي. من جهتها، أكدت وزيرة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن آمال بلحاج موسى على أهمية هذه الحملة الرقمية ضد العنف والتي تستهدف مباشرة الفئة العمرية من 13 إلى 17 سنة من الفتيان والفتيات. وكشفت أن الحملة تهدف إلى ضمان حقوق الأطفال من كافة مظاهر العنف في مجال الفضاء السيبرني.