الحرية: واكبت حملة الانتخابات الرئاسية والتشريعية للتجمع الدستوري الديمقراطي في كل من قبلي وباردو وزغوان، وقدمت البرامج التي تعتزم هذه الجهات انجازها خلال هذه الحملة وإلى حدود 25 أكتوبر الجاري. الصحافة: تحدثت في افتتاحيتها عن قطاع النقل الذي يشهد حركية غير مسبوقة تتجسد تباعا من خلال تطوير البنية الأساسية وتأهيل مؤسسات النقل بمختلف أصنافه وتعصير الأسطول والنهوض بمقومات السلامة وجودة الخدمات. ويتنزل في هذا السياق توسيع شبكة الطرقات السيارة والطرقات السريعة وتدعيم الجسور والمحولات وتعزيز شبكة السكك الحديدية والموانئ الجوية والبحرية. الصريح: التقت خليل الشايبي عضو جامعة كرة القدم ورئيس لجنة الإشهار والمكلف بالمسائل المتعلقة بالاتصال والبث التلفزي في الجامعة، وتناول اللقاء المشكل الذي حصل بين مؤسسة التلفزة التونسية وقناة الجزيرة الرياضية بسبب تمسّك هذه الأخيرة بنقل مباراة تونس وكينيا ورفض مؤسسة التلفزة التونسية منح شارة البث، فالتجاء الجزيرة إلى عملية القرصنة من خلال التعويل على الصورة الواصلة عبر الأقمار الصناعية ومصدرها قناة تونس 7 مع تعمّد إخفاء شعار القناة المذكورة. الشروق: أنجزت بورتري للمبدعة هاجر بن نصر خريجة معهد الصحافة وعلوم الإخبار، فبالكاميرا ترسم وترسخ وبالكلمة تصف وتوثق ثنائية إبداع انطلقت بها ومن خلالها إلى الجمال. ولم تنس في كل هذا عالم الطفل، ليجد نصيبه من السلاسل الهادفة التي تسلي وتثقف وتبلغ المضامين الهادفة التي تؤصل الطفل في محيطه وفي ثقافته الوطنية والعربية وتحصنه من مضامين القنوات الأجنبية وبعض مضامين وسائل الاتصال الحديثة المعبأة بالسموم وبرسائل التغريب. ومن الأشرطة الوثائقية التي شكلت نقلة نوعية في دنيا الأشرطة الوثائقية في تونس وصنعت لهاجر بن نصر نجاحات في عديد التظاهرات الوطنية والعربية والدولية “عبد الرحمان ابن خلدون” “تونس الجميلة” “توزر” و”النفايات البلاستيكية: هذا الوحش الصامت”. الصباح: ركزّت على ملف التشغيل الذي سيكون مجددا من بين العناصر البارزة التي ستحظى بالأولوية المطلقة في السياسة التنموية للبلاد خلال الخماسية المقبلة، ولعل في وضع الرئيس بن علي في خطابه بمناسبة افتتاح الحملة الانتخابية شعار الخماسية المقبلة “لا أسرة دون شغل أو مورد رزق لأحد أفرادها على الأقل قبل موفى 2014′′. وسيكون ملف التشغيل حتما خلال المرحلة القادمة التحدي الأكبر، من خلال العمل على تغطية الطلبات الإضافية للتشغيل للسنوات الخمس القادمة بإحداث 425 ألف موطن شغل جديد أي بمعدل 85 ألف موطن شغل جديد سنويا، بما يقلّص من البطالة بنقطة ونصف مع نهاية الفترة.