الحديث عن الحوار يستوجب الإقرار بالخلاف، ان لم يكن بوجود أزمة، تمنع السير الطبيعي للأشياء. كما يستوجب أيضا رفض الأطراف المختلفة لاستعمال القوة كآلية لحل الخلاف، أو تفكيك الأزمة . أما ما يجري في بلادنا، فيقوم على إجماع أفقي بأن أزمة متعدّدة الوجوه تتحكم بالواقع السياسي. وتلقي بضلالها على الاقتصاد، والمالية, ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/01/08