تاريخيا عدنا الى زمان بو عنبة. وما أدراك ما زمان بوعنبة «عاش يتمنى في عنبة مات علقولو عنقود». عدنا وأمنياتنا كأمنية بو عنبة في زمانه مؤجلة إلى يوم مماتنا. فلا غرابة أن عاش منا من يتمنى رشفة من زيت البيليك ومات فغسلوه بزيت الزيتون. أو من عاش يتمنى ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/04/12