هذه هي قصة مريم فخر الدين...أميرة الإحساس والوداعة...والجمال ! لقد كانت جميلة جدا... !وكل من كان يراها أو يشاهدها ...كان يقول من قلبه «آه»...أو «الله على الجمال...» !ويصمت ... ! فالصمت – كما قال نزار قباني- في حَرَم الجمال جمالُ. كَلِماتُنا في الحُبِّ ... تقتلُ حُبَّنَا.... إن الحروف تموت حين تقال ! ولقد ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/08/09