ذات زمان قد لا يصدق البعض أننا عشناه ونحن تلاميذ صغار في مدارسنا النائية التي كاد المعلم أن يكون فيها رسولا ، ولها من القداسة قداسة المعابد عند كل الشعوب جلالة وخشوعا . كنا نجري جياعا ، حفاة ، عراة هروبا ، من حيث لا ندري ، من الجهل ، ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/09/20