نهضت «عائشة» مسرعة وأمسكت بطرف جبّة الشّيخ و هي تتفرّس في وجهه قائلة: - أستطيع، أستطيع .. .قُل يا شيخ البركات، قل يا سيدي «محرز» ...قُل ما تريد ... - اسمعي يا «عائشة»، إن استطعتِ أن تملئي هذا الوعاء دموعا وتسبيحا، عاد «الجرجار» إليك ... ردّدها الشيخ أكثر من مرّة وجبينه ينضح ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/12/25