ظهر للعيان و تأكّد للعاقلِ أنّ فائض الحقد الذي تحمِله طوائفُ و أحزابُ و أعراقُ و أقاليم و مذاهبُ الدولة الواحدة من العالم المُتخلِّف على بعضهم البعض يكفي لِتفجير قارّة كاملة لا دولة فقط، لِذلك لا يبذل أَعداء و مُنافسو هذه الدول التعيسة جُهدًا كبيرًا و لا تضحيات جسام لِهدمها ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/09