وفي سنة 322 ه، عُزل الخليفة القاهر بالله وتولى الخلافة الراضي بالله، وعين أبو علي بن مقلة وزيرًا له، فوضع الأخير أبا عبد الله البريدي على أعمال الخراج في الأهواز، وأخاه أبا الحسين على ضمان بغداد، وذلك لمكانة الإخوة البريديين عنده، كما اعتمد ابن مقلة على أبي عبد الله البريدي ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/08/22