يبقى مجال التربية والتعليم على اختلاف الأزمنة مجالا تطل من خلاله أفعى الضغوط الاستعمارية برأسها القبيحة والخبيثة. وهي أفعى تحاول النفاذ إلى البرامج وإلى توجهات وثوابت العملية التربو٫ية في تونس لتسعى إلى التأثير فيها وتوجيهها بشكل يؤدي إلى ضرب الهوية العربية الاسلامية للتلميذ التونسي.. فيصبح منبتّا غربي الهوى ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/12/02