**رسالة مفتعلة قال الاستاذ بديع جراد انه قدّم شكوى رسمية الى عميد المحامين ضد من «افتعل رسالة باسمه وجهت عبر الفاكس الى الهيئة الوطنية وادعت تخليه عن ترشيح نفسه للعمادة والتخلي لفائدة الاستاذ رضا الأجهوري». ونفى الاستاذ بديع ما روّج حول عدوله عن الترشح لعمادة المحامين وقال «انا المرشح الوحيد الذي لم يشكّل آلة انتخابية، وقام بتنظيم مبادرة للتعبير عن الاستعداد لخدمة المحاماة». وانتقد بعض المحامين الذين اتهموه بإجهاض مقترحه بتشكيل وفود للتعريف بقضايا المهنة. **برنامج يسر الشابي قالت الاستاذة يسر الشابي العضو بفرع تونس للمحامين انها ستترشح لعضوية مجلس الهيئة الوطنية وأنها ستقدّم برنامجا انتخابيا متمحورا حول التأمين الصحي والمهني، وانها ستخصص مدتها النيابية في صورة نيل ثقة زملائها لهذا البرنامج. **الكيلاني في مجلس الهيئة؟ بعد الحديث في الآونة الأخيرة عن اعتزام الاستاذ عبد الرزاق الكيلاني العدول عن الترشح لرئاسة فرع تونس للمحامين، قالت بعض المصادر انه يرغب في الترشح لعضوية مجلس الهيئة الوطنية رغم انه لم ينف ولم يؤكد ذلك. **أربعة لرئاسة فرع تونس بلغ عدد المترشحين الى حد الآن لرئاسة فرع تونس للمحامين اربعة وهم الاساتذة محمد الهادفي وكمال سحنون ونعمان بن عامر وصلاح الدين الشكي عضو الفرع حاليا والعدد مرشح للزيادة. **فشل تظاهرة لم تجد دعوة عميد المحامين لتنظيم تظاهرة بمكتبة المحامين بقصر العدالة بتونس حول العراق مساء امس استجابة رجال الدفاع اذ لم يتجاوز عدد الحاضرين العشرة وهو ما استوجب الغاؤها ويرجع بعض المتابعين ذلك الى عزوف المحامين عن نشاطات هياكلهم فضلا عن تزامن هذه التظاهرات مع الحملة الانتخابية. **نادي المحامين طلب العميد من بعض المحامين، دون اعلان ذلك، ان يتقدّموا بمقترحات عملية لإعادة هيكلة وتنظيم نادي المحامين بسكرة الذي اصبح محل نقد «لانحرافه» حسب رأي البعض عن مهامه التي بعث من اجلها. **دار المحامي تشهد «دار المحامي» المقابلة لقصر العدالة بتونس اصلاحات لإعادة بعث الروح فيها من جديد بعد عطالة تجاوزت الستة اعوام. **المحامون والعراق انتقد عضو بلجنة الدفاع عن صدام حسين بتونس ما اسماه بتأخر مساندة هياكل المهنة للمقاومة العراقية، وانتظار كل هيكل الآخر ليبادر. وللتذكير فلقد بادرت جمعية المحامين الشبان مبكرا بالتعبير عن ادانتها للجرائم الامريكية في العراق ثم خرج مجلس الهيئة لاحقا عن صمته ليصدر بيانا اردفه فرع تونس ببيان آخر.