بفعل فاعل فتحت ملفات إبادة شعب الأرمن الذي تقول وثائق تاريخية إن تركيا هي المورطة الأولى في هذا الملف...ومنذ عصور وإسرائيل تسعى إلى تأكيد "المحرقة اليهودية"... التي ارتكبها هتلر بالرغم من أن الكثير من المؤرخين ينفون وقوعها أصلا ويؤكدون أنها كذبة كبرى اخترعها اليهود لابتزاز ألمانيا ودول أخرى ابد الدهر...ويبدو أن كافة الملفات في هذا العالم قابلة للفتح باستثناء ملف الإبادة الجماعية التي تقوم بها إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني منذ أكثر من 63 عاما تحت صمت غربي وعربي رهيب ومريب..وبالأمس مرت الذكرى الثالثة للعدوان الغاشم على غزة لكن من تحدث عنها؟ ومن فضح ممارسات إسرائيل؟ لا احد طبعا ما دامت إسرائيل فوق كافة القوانين..وشكرا لباعث القناة.