طالب عدد من أعوان و إطارات النقابة الوطنية لقوات الأمن الداخلي رئاسة الحكومة المؤقتة بتغيير آمر الحرس الوطني لعدة أسباب أبرزها ان لديه انتماءات حزبية وذلك خلال وقفة احتجاجية أمام مقر ثكنة العوينة اليوم الخميس 15 ماي 2014. وأكد رياض الرزقي عضو المكتب التنفيذي للنقابة أن آمر الحرس المذكور لم يخدم السلك و لم يستجب لطلبات الأمنيين المتكررة بفتح تحقيق في احداث اغتيال العديد من زملائهم الذين طالتهم يد الغدر.