بعد هنات كثيرة وقرارات "مشبوهة" لسليم بالاخواص، قرر اهل القرار في الاحد الرياضي ابعاده عن فقرة الموفيولا وتعويضه بمحمد بن حسانة الحكم الدولي السابق والذي وفق في ظرف وجيز في اعادة المصداقية لهذه الفقرة من خلال تحاليل ضافية وشافية وسلاسلة كبيرة في ايصال المعلومة وفي شرح الحالات التحكيمية، مع منح علامات الشكر لمن يستحقها وتوجيه النقد الموجه والمفيد لكل من يرتكب الهفوات. فبرافو لبن حسانة وكل الامل ان يواصل على نفس المنوال، حتى تكون هذه فقرة للتنوير والإفادة لا للتبرير والتغطية عن أخطاء الحكام أو تصفية الحسابات مع بعضهم.