أثار ولا يزال المقال الذي نشرته «الصّباح» - حصريا - بتاريخ 25 أكتوبر الجاري والذي كشف فيه كاتبه الأستاذ فرج شوشان عن تفاصيل سرقة أدبية محورها كتاب «الموسيقى العربية بالأندلس» لمحمد الكحلاوي ضجة ثقافية وأكاديمية حرّكت الساحة الأدبية في بلادنا ولا يزال صداها يتفاعل في أوساط المثقفين والكتّاب والناشرين. بدوره، أثار ردّ المعني بالأمر الأستاذ محمد الكحلاوي المنشور- حصريا - بجريدة «الصّباح» بتاريخ 27 أكتوبر مجموعة ردود أفعال وتعليقات مختلفة. «الصّباح» تنشر - اليوم - تعليقين جديدين على الموضوع وتعلم قراءها أن صفحاتها مفتوحة لكل مساهمة علمية وأكاديمية في المسألة.