الادارة السريعة لقيت إقبالا كثيفا من المواطنين على خدماتها... مما تسبّب في اكتظاظ كبير على شبابيك موظفيها وموظفاتها. وقد يتزايد هذا الإقبال على مر الأيام.. فيزداد معه الاكتظاظ والازدحام. وعندها ستنقلب الآية ويتدنى مستوى الخدمات الرفيعة... فيصبح بطء الادارة العادية أسرع من الإدارة السريعة.