يؤدي السيد شارل مييو، رئيس مجموعة صندوق الادخار (فرنسا) زيارة الى تونس يوم الثلاثاء 22 جانفي الجاري بمناسبة انعقاد مجلس ادارة البنك التونسي الكويتي في أول دورة له اثر دخول مجموعة صندوق الادخار في رأس ماله. الأقسام التحضيرية بلغ عدد الاقسام التحضيرية الجديدة خلال هذه السنة الدراسية 400 قسم مما رفّع من مجموع الاقسام الى 2283 قسما يؤمها أكثر من 50 ألف طفل بكامل تراب الجمهورية. رسالة التربية صدر مؤخرا العدد الجديد من «رسالة التربية» التي تصدرها وزارة التربية والتكوين وهي نشرية تربوية اخبارية جامعة تتضمن باقة من الاخبار والمقالات المتعلقة بالشأن التربوي وعرضا لمؤشرات قطاع التربية وجديد التكوين المهني والشراكة مع المجتمع المدني. أشغال عادت الاشغال مجددا في منطقة حي الغزالة التي تشهد هذه الايام حركة تهيئة واصلاح وصيانة الطرقات في ظل بنية تحتية أقل ما يقال أنها جد رديئة. والمطلوب ألا تكون هذه الأشغال مجرد عمليات ترقيع وذر الرماد على العيون، بل صيانة واصلاحا جذريا للطرقات التي يعاني منها اصحاب السيارات بشكل كبير. مادة السكر يبدو أن ملف فقدان الحليب من الاسواق أو ندرته في الأيام الاخيرة قد غطى على ندرة مادة ثانية أصبحت في السنوات الاخيرة قليلة التواجد في المحلات التجارية العادية وهي مادة السكر. تنشيط في مستشفى الأطفال شهد مستشفى الأطفال بباب سعدون أول امس حصصا تنشيطية وألعابا لفائدة الأطفال المرضى قامت بتنشيطها مجموعات من رياض الاطفال وبعض المنشطين المحترفين وذلك في محاولة للتخفيف من آلام الاطفال المرضى والمساهمة في الترويح عنهم. أولياء وأصدقاء المعوقين عقدت جمعية أولياء واصدقاء المعوقين التي تترأسها السيدة مديحة بن دبة أمس ملتقى حضره عديد الاطراف المهتمة وذات العلاقة وذلك للتعريف بحاجيات المعوق وبحث سبل الوقوف الى جانبه ومساعدته للاندماج في المجتمع وتعويض النقص الجسدي الذي يعانيه. الملاعب الرياضية للمدارس والمعاهد تتنزل الرياضة ضمن البرامج التربوية الموجهة للتلاميذ في الاساسي والاعدادي والثانوي، وتعتبر مادة اساسية يجرى فيها الاختبار في امتحانات الباكالوريا. لكن المتتبع لوضعية الملاعب داخل المؤسسات التربوية وسير الدروس في هذا المجال يجدها غير مناسبة ولا تتلاءم وحاجيات وامكانيات مربي التربية البدنية ولا التلاميذ ايضا. فهل يتم الاهتمام بهذه الملاعب ودعم التجهيزات داخلها، وايلاء الرياضة المدرسية المكانة التي تستحق؟ ارساء السيارات على جانبي الشوارع داخل انهج وشوارع العاصمة، وبقية المدن الكبرى يلتجئ آلاف المواطنين الى ارساء الآلاف من سياراتهم على جانبي الشوارع والانهج، طلية فترة عملهم او لقضاء بعض الشؤون. لكن الملفت للانتباه هو ان يعمد بعضهم الى ارساء سياراتهم فوق ممر المترجلين، وبذلك يحولون دون انسياب حركة المترجلين او حملهم على السير فوق المعبدات وبين السيارات المارة. هذا الواقع نشاهده في عديد الاماكن وقد كنا اشرنا الى هذا التجاوز الذي يأتيه البعض. وهذه الظاهرة لابد ان تهتم بها البلديات، وتعمل على ردع مثل هذه الممارسات التي تمثل تطاولا على حق المواطن في حيز يسير عليه في الشارع. المصالح الإدارية ونشر المعلومة تتولى العديد من المصالح الوطنية متابعة التطورات التي تحصل في عديد القطاعات، وتعمل على احصائها بشكل لا يخلو من الدقة على اعتبار اعمالها اليومية في هذا المجال او ذاك. لكن الذي نلاحظه مع البعض من هذه المصالح هو الاحتفاظ بهذه المعلومات مخزنة لدى اداراتها.. دون نشرها. فهل تعمل هذه المصالح مثل المراقبة الاقتصادية والمرصد الوطني للمرور وغيرها كثيرا على نشر هذه المعلومات في ابانها حتى تستفيد منها الصحافة اولا والمواطن ايضا؟ في محطات النقل المراحيض العمومية بمحطات النقل في حالة يرثى لها.. ففي محطة باب عليوة للحافلات يغرق زائرها في الماء نتيجة عدم تعهدها بالنظافة بصفة مستمرة.. وفي محطة القطارات ببرشلونة لا يوجد فيها ماء لانه تمت إزالة الحنفيات من داخلها والابقاء على حنفية واحدة خارجها كما لا توجد بها مناديل ورقية وما على الحريف سوى الصبر أو حمل قارورة معه إلى الداخل.. وفي محطة النقل الجوي بقرطاج يفاجأ المسافر بحفاوة مبالغ فيها من طرف أعوان النظافة حتى أنهم يمسكون المناديل الورقية في أيديهم ويقدمونها للحريف كما لو أنها هبة منهم.. فمتى تهتم وزارة النقل بمراحيض محطات النقل العمومي؟؟