عاجل: إستنطاق عبير موسي في قضيّتين جديدتين    وفاة سمير حمزة مدير المعهد الوطني للعلوم التطبيقية والتكنولوجيا    العاصمة : جلسة عمل للنظر في إستعدادات عيد الإضحى    خبير في الموارد المائية يدعو لإحداث وزارة للماء    beIN SPORTS تقدم تغطية استثنائية لبطولة أمم أوروبا لكرة القدم 2024 مع أكثر من 50 ساعة من التغطية اليومية    الحماية المدنية: 18 حالة وفاة في يوم واحد    قفصة: موظّف متورّط في ترويج أقراص المخدّرات    في حادثة صادمة: سيجارة إلكترونية تتسبب في انفجار رئة مراهقة..!!    عاجل : ارسين فينغر في تونس و هذه التفاصيل    حرارة تصل إلى 45 درجة في هذه المناطق من البلاد    تونس: إقبال كثيف على أضاحي العيد بالميزان    الانتخابات الأوروبية: فوز اليمين المتطرف الإيطالي بزعامة ميلوني    ربع أطفال العالم دون سن ال5 يعيشون ''فقرا غذائيا حادا''    عاجل/مصطفى عبد الكبير يكشف أسباب تأجيل فتح معبر راس جدير..    مسؤولون تونسيون وليبيون يبحثون إعادة فتح معبر رأس جدير وتسهيل العبور..    نزل البحيرة بالعاصمة : تم الإتفاق بين جميع الأطراف..مندوب السياحة يوضح    خبر غير سار لأحباء لاعبة التنس أنس جابر    إيطاليا تهزم البوسنة 1-صفر في المباراة الودية الأخيرة لها قبل بطولة أوروبا    قطاع التامين: أقساط صافية ب 1148.2 مليون دينار في الربع الأول من العام    عاجل/ إندلاع حريق بجبل النحلي..    شركة "ميتا" تطلق ميزة جديدة للمحادثات عبر "ماسنجر"    اليوم: انخفاض مرتقب في درجات الحرارة    موسم الحج: استقبال 3 رحلات للحجيج ضمن خدمة طريق مكة بمطار الملك عبد العزيز    فرنسا تتعادل سلبيّا مع كندا في اختبارها الأخير لكأس أوروبا    الأرصاد المصرية تصدر بيانا تحذيريّا عن حالة الطقس في عيد الأضحى    مراد الحطاب.. الدبلوماسية الاقتصادية تتحرّك لاستقطاب التمويلات    في الصّميم ..«مدرب الصّدفة» يواصل تدمير المنتخب    ناميبيا تونس (0 0) المنتخب بلا روح    مع الشروق .. قرطاج .. وأسوار الصين    بعد انسلاخ غانتس عن نتنياهو...حكومة الدم تنهار    النائب محمد علي ل«الشروق»...نعدّ مقترحا للتداول على رئاسة البرلمان    مع الشروق .. قرطاج .. وأسوار الصين    نسبة الفائدة أعلى من نسبة التضخم !... من يتحكّم في قرارات البنك المركزي ؟    فيما 144 ألف تلميذ يجتازون امتحانات الباكالوريا ...هل أصبح التوجيه الجامعي عنوانا لفشل التعليم العالي ؟    قصّة قصيرة    الذات السطحيّة والطفولة المعطوبة    تجاوز عمر بعضها النصف قرن ومازالت متخلّفة...المهرجانات الصيفية بأي حال تعود؟    جندوبة ...احتراق 1500 هكتار سنة 2023 ..حتى لا تتنفس الغابات ... دخانا    تعرف على 20 عيباً تمنع ذبح الأضحية    تصفيات كأس العالم: المُنتخب الوطني يتعادل مع ناميبيا    عيد الأضحى 2024 : دول تحتفل الأحد وأخرى الاثنين    وزيرة التربية تؤكد تلقي عديد الملفات المتعلقة بشبهات فساد مالي وأخلاقي    هل يخفّض البنك المركزي نسبة الفائدة المديرية في الوقت الراهن: محلّل مالي يوضّح..    إحداث 276 نقطة حراسة بالشواطئ وتعيين 152 عون إشراف لحراسة الشواطئ    معرض صفاقس الدولي الدورة 58 من 21 جوان الى 7 جويلية    التوقعات الجوية لهذا اليوم..    الصحة العالمية تدعو للاستعداد لاحتمال تفشي وباء جديد    وزارة الداخلية توفّر الحماية لمربي الماشية    الفلبين: تحظر واردات الدواجن من أستراليا لهذه الأسباب    علي مرابط يشيد بدور الخبرات والكفاءات التونسية في مجال أمراض القلب والشرايين    مريم بن مامي: ''المهزلة الّي صارت في دبي اتكشفت''    قبلي: انطلاق فعاليات المنتدى الاقليمي حول فقر الدم الوراثي بمناطق الجنوب التونسي    الإعلان عن موعد عيد الاضحى.. هذه الدول التي خالفت السعودية    تطاوين : بدء الاستعدادات لتنظيم الدورة السابعة للمهرجان الدولي للمونودراما وإسبانيا ضيف شرف    هند صبري تلفت الأنظار في النسخة العربية لمسلسل عالمي    مُفتي الجمهورية : عيد الإضحى يوم الأحد 16 جوان    عاجل/ قرار قضائي بمنع حفل "تذكّر ذكرى" المبرمج الليلة    اليوم رصد هلال شهر ذي الحجة 1445    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



ردّا على "حملة تشويه تستهدفه".. مهدي جمعة يهدد باللجوء إلى القضاء
نشر في الصباح نيوز يوم 22 - 06 - 2018

دوّن رئيس الحكومة السابق ردّا على حملة "تشويه" تستهدفه، وفق ما جاء في تدوينته على صفحته الخاصة على "الفايسبوك" عنونها : " يكفي تشويها، سيكون ردّي عبر القضاء".
وفي ما يلي ما جاء في ردّ مهدي جمعة:
"بينما أستعد لركوب الطائرة والإتجاه لجولة دولية من أجل دعم مكانة وصورة بلادنا، مرّة أخرى، يحاولون تشويه اسمي من خلال حملة في الصفحات الأولى للجرائد وعبر صفحات فايسبوك مدعّمة sponsorisées. تقودها أطراف بعينها في إطار صراع اللوبيات والمصالح متناسين أن انتمائي الوحيد للبلاد ولمصلحتها العليا.
لكن، هذه المرة سأتجه للقضاء.
يحاولون تشويه اسمي، غير أن هذا الاسم ليس ملكي، إنه الإسم الذي ورثته عن والدي، الموظف الذي وهب كل حياته للعدالة. وهو الاسم الذي ارغب في توريثه سليما لأبنائي. وهو الاسم الذي اقترن بحكومة الجمهورية التونسية في مرحلة مصيرية من تاريخنا المشترك، أشادوا بها في الداخل والخارج وعلي الدفاع عن هذا الإسم.
قالوا عني أني كنت موظفا في "طوطال" في حين أني كنت مديرا تنفيذيا في مجموعة "هاتشينسون" في مجال الطيران وليس البترول.
قيل عني أني أعطيت آبار نفط ل "طوطال" في حين أن "طوطال" ليس لديها أي بئر في تونس.
قالوا عني أني جددت رخص تنقيب عن النفط ضد مصلحة بلادنا ودون المرور بالاجراءات القانونية اللازمة، في حين أن الرخصة المثارة كانت لصالح شركة تونسية بامتيازلت وطنية وقد مرّ عبر المحكمة الإدارية في إجراء لم تقم به أي حكومة سابقة أو لاحقة.
البعض يرتكز على سلوكيات قائمة على أساس ذلك المثل القائل "لا يوجد دخان دون نار" غير أن السلوك السوي والعدالة يقضيان بأن الحق يعلو ولا يعلى عليه.
اليوم، لن أدع هذه الممارسات تمر أكثر، وسأكلف محامي ولدي ثقة كبيرة في قضاء بلادي ومؤسساتها"


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.