دوّنت اليوم الكاتبة والمفكّرة ألفة يوسف بحبر فايسبوكي تقول: "صباحكم عسل ثلاث نقاط هامّة: - تأكيد ما أسلفته من أنّ الصّراع السياسي في تونس ما زال للأسف، هوويا وليس بعد اقتصاديا. وهذا ما يؤكّده من مرّ إلى الدور الثاني للرئاسية... - تأكيد احترام حريّة كلّ تونسي في اختياراته مع احترام حرية الآخرين في نقدها سلميا... - تأكيد أنّ المعارك الكبرى تحتاج ثباتا ونضجا وطول نفس... هذه النقاط تتفرّع إلى تحاليل نعود إليها لاحقا بإذن الله..." وقد تتالت التعاليق من قبل الفايسبوكيين على إثر تدوين هذه الكلمات فكانت متباينة ونستعرض منها: «ألست من الأشخاص الذين جعلوه صراع هوية ؟» و «مبرووك الإنتصار ويلحق تأكييده» و»المرزوقي سيهزم مرّتين» و "النتائج الأوّلية .... لم تخرج كثيرا عن التوقعات ..." .