ذكرت صحيفة «النهار الجديد» الجزائرية أمس أن المحامية فاطمة الزهراء بن براهم تسعى إلى مقاضاة فرنسا عن الجرائم التي ارتكبها جيشها في الجزائر. وشددت المحامية الجزائرية على ضرورة تتبع فرنسا على ما اقترفته من جرائم إبادة ضد الشعب الجزائري في 8 ماي 1945 من منطلق «جريمة دولة» وفق ما أقرته معاهدة روما لعام 1998.