قال رضا الجوادي إمام جامع سيدي اللخمي المعزول على صفحته الرسمية في تعليق على علاقته بالنهضة : ” نُتّهم في ائتلاف الكرامة بتهمتين متناقضتين في نفس الوقت الأولى يقول فيها بعض صبيان السياسة إننا طابور للنهضة، والثانية يقول فيها بعض من أعمى التعصب (...)
رحم الله المناضل فرحات حشاد، لقد اغتالوه أكثر من مرة. ليس فقط يوم قرّر الاحتلال الفرنسي تصفية الزعماء الحقيقيين لتونس وتصنيع الزعيم الأوحد المناسب. اغتالوه أيضا يوم تاجروا باسمه واستثمروا رصيده النّضالي لابتزاز مؤسّسات البلاد والتجبّر على العباد. (...)
نساءَنا المُسْلِمات الحرائر؛ إنّ بلادَنا وأمّتنا في حاجة أكيدة إلى حركة نسويّة أصيلة ومُستقلة غايتُها مرضاة الله عز وجلّ، ومرجعيّتها الإسلام العظيم، لا تخاف في الله لومة لائم، ومتحرّرة من حسابات الأحزاب والإيديولوجيات المُغلقة، ترفع المطالب العادلة (...)
إلى الجميع دون استثناء: إلى الحكام والمحكومين، الأمنيين والعسكريين، وكل المواطنين، أُذكّرُ بحرمة النفس البشرية وخطورة قتل الأبرياء والمشاركة في ذلك بأي شكل من الأشكال. لقد توعّد اللهُ رب العالمين كلَّ من يفعل ذلك فقال عز وجل: "مَنْ قَتَلَ نَفْسًا (...)