عندما يتعلق الأمر بمستقبل التيار الاسلامي الوسطي المعتدل ومستقبل الأوطان وهوية تونس واستقرارها وأمن ونماء شعبها , فانه لاحياء من النقد الذي يخفيه البعض مخافة فقدان موقعه الحزبي أو يناجي به البعض الاخر طمعا في الحفاظ على مكاسب دنيوية ومادية لن تغني (...)