حدّثني بعضهم عن فُرصة ضائعة عمّن فسد وأفسد قبل الثورة للاعتراف بما اقترف من آثام في حقّ هذا الشعب المسامح، قبل أن يتولّى بعضُ ذاك البعضِ المطالبة بحريّة التعبير والانتظام في العمل السياسي، وهُم يا للمُفارقة ممّن كانوا يُحاربون كلّ نَفَسٍ حُرٍّ في (...)
للأمثال الشعبيّة توظيف طريف في المعارك السياسيّة التي تشهدها بلادُنا يصحّ وصفه بأنّه «حرب الأمثال الشعبيّة». فمن وصف المنافس بأنّه «لا يعرف الكوع من البوع» إلى تساؤل أحدهم: «وقتاش نولّيو شرفاء ؟ كيف يموتوا كبار الحومة»، وصولاً إلى الإسفاف حين يُقال: (...)
على موقع جريدة الشعب على الأنترنت استطلاع للرّأي حول المهامّ التي يريد المصوّتون أن تُبادر بها الحكومة. وكما هو منتظر، فإنّ مسألة توفير الشغل لطالبيه حازت قصب السّبق بنسبة تصويت قدرها 37 %. قُلت هذا الكلام لوالدتي، أطال الله بقاءها، فعلّقت بقولها: (...)
ردّا على ما ورد في مقال المراسل الصّحافي حمدة الزبادي بجريدة «الشعب» في عددها رقم 1194 في صفحهتها عدد 6 الصادرة بتاريخ 1 سبتمبر 2012 المتعلق بالشؤون النقابية تحت عنوان «في شركة مصنع الآجر بالمصدور أعضاء النقابة في قفص التأديب» من ادعاءات تتعلّق (...)