المرويّ له الخارجيّ هو ذلك العون السّرديّ الّذي أعادت إليه مدرسة التلقّي الاعتبار بعد أن غبنته البنيويّة فغدا محور العمليّة السّرديّة. يتلقّى النّصّ فلا يقتصر دوره على استهلاكه والتّأثّر به بل يقرأه قراءة تقوم على «اللّعب التأويليّ»،والعبارة لرولان (...)