صرّح الناطق باسم الحراك الإجتماعى في الحوض المنجمى و القيادي في اتحاد الشغل عدنان الحاجى أن الجهة لن تهدأ ولن يستتب السلم إذا لم يتم الإعتراف بنضالات شهدائنا و جرحانا. و جدّد الحاجى تأكيده على أن الثورة بدأت في 2008 و أنه لا تنازل عن حقوق شهداء و جرحى الحوض المنجمى . و أشار الحاجى إلى أهالى الحوض المنجمى نظموا اليوم الخميس وقفة احتجاجية أمام المجلس التاسيسي لتجديد المطالبة بإدراج ضحايا الحوض المنجمى (2008) في المرسوم 97 المتعلّق بالتعويض لشهداء و جرحى الثورة .