في حملة غير متوقعة شنت صفحات فايسبوك مصرية محسوبة على الفريق المصري عبد الفتاح السيسي هجوما واسعا ضد الاتفاق الذي حصل في الحوار الوطني بتولي مهدي جمعة رئاسة الحكومة. ونشرت صفحات الفايسبوك المصرية صورة تعود الى الثورة في 2011 على انها جديدة معلقين عليها " التونسيون يقبلون ايدي عناصر الجيش للتدخل ضد النهضة بعد الحوار الوطني. في حين ان الصورة هي امتنان من قبل سيدة عجوز لعنصر من الجيش بعد سقوط نظام بن علي.