كان في حسبان عديد المدربين انّ ضمان استمرارية الودادية سيسهل عملها وذلك بضمان برامج جديدة من شأنها ان ترتقي بدور المدرب الذي عادة ما كان ضحية القرارات الفردية والمزاجية دون تقييم علمي او استراتيجي لطبيعة دوره، الغريب في عمل الودادية الحالية انه منذ ان انضم رئيسها وحيد المنيف الى الادارة الفنية قلّ نشاطها وحتى اخبارها على الانترنات تناقصت بشكل ملفت للانتباه فأين الودادية يا جماعة الودادية؟ ام انّ مسألة الرسكلة والتكوين ومتابعة ملفات المطرودين لم تعد تعنيهم هذا واحد من اسئلة كثيرة طرحها على مسامعنا اكثر من طرف وها اننا بلغنا...