سور صفاقس من جهة باب الغربي يعاني الامرّين من إلقاء الاوساخ وفواضل معامل الاحذية ومن عمليّة الحرق الممنهجة والمتواصلة والتي لم تقدر بلديّة صفاقس على ردع الفاعلين ولعل آخر إنجاز يحسب للبيلديّة قيامها ببناء حائط قرب السور لمنع مثل هذه المهازل ولكنها في المقابل قامت بتشويه المنظر العام للسور والاكيد انها قامت بذلك دون الرجوع إلى الهياكل المعنيّة بالتراث …هو حل ولكنه مؤقّت وقد يعطي نتائج عكسيّة ويؤثّر على جماليّة السور