لفت نظر لبعض العبارات المؤذية و التي لا تنم على فهم عميق للغة العربية و التي يطلقها المثقفون واالاعلاميون بعيدة عن كل مراعاة للروح الانسانية، والاحاسيس للمكفوفين عبارات تتداول في حواراتهم عبر وسائل الاعلام على غرار الحقد الاعمى و الارهاب الاعمى هذا الاعمى الذي كرمه الله في سور كتابه الحكيم فمتى قبض الامن على اعمى في صفوف الارهابيين و ما دعاكم الى وصفه بالحقد و مثلها من العبارات المشينة التي تمس من نفسيته في مجتمع يتوق الى الديمقراطية و حقوق الانسان فتوبو الى خالقكم و كفو على هذه العبارات التي لا تدل على الاستعمال الحقيقي للغة العربية و شكرا لمن اتعظ و اصفح و اهتدى الى الكلمة الطيبة التي هي صدقة كشجرة طيبة اصلها ثابت و فرعها في السماء علي الزمال