مغفل ثم مغفل من يعتقد للحظة في موضوع الطلاق الزائف بين النهضة و النداء فمن أعلن هذا الطلاق هو بطبيعته لقيط أهدته النهضة للنداء بعد أن قتل النداء ابنائه الحقيقيين. قريبا سيكتشف الجميع أن هذا الطلاق المزعوم هو مجرد استبلاه للناخبين و ما بقي في النداء من مغفلين، نعم سيكتشفون قريبا أن قائماتهم الانتخابية كانت من إعداد الماكينة النهضاوية بفضل عملائها المندسين في النداء بدء بمحسن حسن مرورا بطوبال و برهان.