ويذكر أن صلاح الدين بن مبارك قد تحمل عدة مسؤوليات سياسية وديبلوماسية وفي تسيير مؤسسات وطنية قبل أن يعتزل النشاط السياسي أواخر التسعينات. وقد تم تداوله على الساحة السياسية من جديد نهاية السنة الماضية ضمن شخصيات مقترحة لتولي خطة رئيس حكومة مستقلة تضم وزراء تكنوقراط.