أيمن برايكي شاب أصيل قلعة سنان ورغم صغر سنه فقد عاش الغربة حيث يعمل بالدوحة بقطر يقول عن عودته خلال هذه الصائفة : « أعود ككل موسم يهزني الشوق للقاء كل العائلة الصغيرة والموسعة أين أجد الدفء العائلي الذي أبحث عنه دائما كما أن للأصدقاء والأحباب نصيبا في هذه العودة حيث أبحث دائما على لقائهم وتكون جلساتنا لاسترجاع العديد من الذكريات التي جمعتنا أيام الدراسة الثانوية والجامعية . ويقول ايمن «خلال عودتي هذه أحاول قدر المستطاع أن أخرج من ضغط العمل وذلك بمحاولة زيارة أكثر ما يمكن من المناطق الجميلة في تونسسنا الحبيبة مما يحملني طاقة إيجابية كبرى أحاول استنزافها ببطء خلال عودتي لديار الغربة « أيمن برايكي وككل مغترب عن أرض الوطن يحاول استغلال كل لحظة يعيشها في تونس لتأمين راحته ليكون على استعداد لتقديم الإضافة في عمله بالخارج ككل تونسي.