ثقفني كثيرا هذا الركن ...وجعلني أعيش في عالم غير العالم وفي زمن غير الزمن...بل لقد وجدتني أحلق في سماء الحب الراقي والعفيف والجميل من خلال قصص الحب التي ننشرها هنا...وهي قصص خالدة في الغالب ...وكلما أعود إليها بعد الصيف لأطالعها بعين القارئ لا بعين الكاتب أشعر بالمتعة مرتين...متعة الحب ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/08/05