في دمشق، عاصمة الخلافة، وفي مجلس الخليفة عبد الملك بن مروان الذي ترتعد له عروش الجبابرة ويهرع الجميع إلى مجلسه ويجتهدون في التقرب إليه وطلب رضاه.. هناك يسارع عمر بن عبد العزيز بالالتحاق بمجلس عمه الخليفة. ويبالغ الخليفة في الاحتفاء بابن أخيه ويظهر له الكثير من الود والمحبّة في لمسة ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/04/05