شئنا أم أبينا لا يمكن أن يكون كلّ النّاس مثقّفين، كما أنّه لن يكون كلّ الناس علماء أو فلاسفة. وهذه الفئة هي المصباح في الدّجى وطوق النّجاة في النّوازل ، والفرق بينها وبين العامّة أنّها ترى وتعي الأمور قبل وقوعها بالبصيرة والتّبصّر والتّثبّت على عكس العامّة. فالعامّة دائمًا ما يحتاجون ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/06/06