أجهشت بالبكاء، وهوت عليه تقبّل قدميه ،فأسرع إليها يلتقطها ويُبعد قدميه عنها لاهجا: - أستغر الله، أستغفر الله يا عايشة ... فالتقطت يديه وأخذت تقبّلهما وهي تردّد: «- يا سيدي الشّيخ جيتك وما تردنيش خايبه « أمسك بها الشّيخ واجلسها وهو يُطمئنها : -إن شاء الله حاجتك مقضيّه. كان وقورا ذا ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/12/18