بدءا لا بد من إلفات النظر إلى أن الجزء الأول من عنوان هذه المساحة ليس من وضع الساعة ولم ينجبه هذا القلم الولود غير الودود كما يصفه البعض ممّن لا تشبع صدورهم إلا للمديح والكلام المريح المليح.. واحتراما لحقوق التأليف والملكية الفكرية أعترف أنني اقتبست هذا العنوان مما جاء على ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/23