عَاوده الوخز في أسفل بطنه وتوزّع يمينا ويسارا نحو كليتيه . توجّه مباشرة إلى قاعة الجلوس . تهالك على الأريكة الجلديّة .ألقى برأسه إلى الخلف واستنشق الهواء بعمق. "أوه... ألمٌ لا يُطاق" . تساءل أليس من حقّه أن يُحبّ تلميذته؟ .. أليس من حقّه أن يتزوّجها؟ ما هذا التخلّف؟ ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/29