المجازر الفظيعة التي شهدتها مدن الساحل السوري قبل أيام كانت بكل المقاييس جرائم إبادة جماعية. وهي مجازر تطرح أسئلة حائرة لعل أهمها: هل نحن فعلا في قلب القرن الحادي والعشرين؟ وهل تشكل هذه المجازر آخر حلقة في سلسلة التمهيد لتقسيم سوريا ؟ فلقد اندفعت أرتال من الشيشانيين والأفغان والارهابيين من دول ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/03/11