هكذا كنا ، وهكذا عشنا إلى أن دفعنا الفاتورة .قد أنسى العالم بأسره، و انسى الدنيا قاطبة، و أنسى نفسي، وانسى حتى حياتي ، ولكني لن انسى أنني ولدت وترعرعت في دوار منسي في موطن منسي من ريفنا المنسي طبعا . كان هذا الدوار يعد بحساب البيوت سبعة و عشرين بيتا ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/03/12