هو فنان ساحر ورائع...من أروع ما خلق ربنا ! ولقد تربينا على أغاني العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ...فبقينا أوفياء للكلمة الحلوة والموسيقى الجميلة والأغنية العذبة ! وهذا سر خلود صوت الفنان الخالد العندليب الاسمر في قلوب وعقول عشاقه ومحبيه ! ولسوف يبقى حليم...أيقون الفن العربي ...وهرم الفن العربي...والنخلة السامقة للفن الجميل ! ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/04